كيف تتجاوز فجوة المهارات الشخصية في التوظيف؟
كيف تتجاوز فجوة المهارات الشخصية في التوظيف؟
تشير الأبحاث إلى أن 75% من أصحاب العمل في المملكة المتحدة يوظفون مرشحين بمهارات تقنية عالية، لكنهم يفشلون لاحقًا بسبب ضعف المهارات الشخصية أو عدم التوافق الثقافي. تؤكد الدراسات أن التوظيف القائم على المهارات يحسن الاحتفاظ بالموظفين ويقلل التكاليف، بينما يلجأ 61% من الشركات للذكاء الاصطناعي لتحسين دقة التوظيف.
حلول عملية لاختيار المرشحين المناسبين
– المقابلات الجماعية: يقترح الخبراء إدراج أنشطة جماعية أثناء المقابلات لقياس المهارات الشخصية مثل التعاون والقيادة.
– التقييمات العلمية: استخدام أدوات قائمة على البيانات لقياس الذكاء العاطفي والقدرة على التعلم، كما تقدمها منصات مثل Criteria Corp.
– إلغاء شرط الشهادات: تخلص 50% من الشركات البريطانية من اشتراط الشهادات الجامعية، لتركيز الانتقاء على المهارات الفعلية.
2. دور التعلم المستمر وسد الفجوة الوظيفية
– التدريب الداخلي: يؤكد ديفيد جيمس من 360Learning على أهمية ربط الموظفين الجدد بالخبراء لنقل المعرفة وتطوير المهارات في السياق العملي.
– الذكاء الاصطناعي: يستخدم 97% من أرباب العمل الذكاء الاصطناعي لتحليل سلوكيات المرشحين، مثل المرونة واتخاذ القرار.
– التكيف مع المتغيرات: يشير جوش ميليت إلى أن بعض المهارات الشخصية قابلة للتعلم إذا تم تحديد المرشحين الأكثر قابلية للتطوير.
